בית חולים שערי צדק לוגו שערי צדק המרכז הרפואי שערי צדק הוא בית חולים בירושלים. נחנך ב-י\"ט בשבט תרס\"ב 27 בינואר 1902. מייסדו ומנהלו הראשון במשך 45 שנה, היה ד\"ר משה וולך, דמות מרכזית בתולדות הרפואה בתקופת היישוב. בשנת 1980 עבר בית החולים למשכנו החדש בשכונת בית וגן בירושלים רחוב שמואל בייט 12, ת.ד 3235, ירושלים 9103102 02-6666666 חזית בית החולים
דלג לתפריט הראשי (מקש קיצור n) דלג לתוכן הדף (מקש קיצור s) דלג לתחתית הדף (מקש קיצור 2)

إحتمالات نجاح العمليّة الجراحيّة لعلاج السّمنة

العمليّة الجراحيّة ناجحة في ما يقارب الـ85-80% من المرضى في مجال 5 سنوات، وخلال هذا الوقت من المتوقّع إنخفاض بمعدّل 25-20% من الوزن الأوليّ.

الخطر الفوريّ للعمليّة الجراحيّة، بغضّ النّظر عن مخاطر التّخدير، هو إصابة أعضاء البطن أثناء الجراحة، سواء الأعضاء التي تشترك بالعمليّة الجراحيّة (المريء والمعدة) أو الأعضاء المجاورة لها (مثل الطّحال/ الكبد أو الأمعاء).
إصابة كهذه قد تؤدي لتلوّث داخل البطن أو لنزيف.
المخاطر الكلّيّة للوفاة في عمليّة الحلقة هي حادث 1 لكلّ 500-400 عمليّات جراحيّة (0.2%).
وعلى المدى البعيد فشل العمليّة الجراحيّة بنسبة 20-15% لأسباب مختلفة، بعض هذه الأسباب تتعلّق بالعمليّة الجراحيّة وبعضها غير متعلّقة. 

السّبب الرّئيسيّ لفشل العمليّة يُعرف بإسم "إنزلاق" الحلقة ويحدث عند ما يقارب الـ 7-5%من المرضى. الحلقة نفسها لا تتحرّك من مكانها لكن جزء من المعدة يعلو فوق الحلقة.

هذه الظاهرة تحدث عادةً أثناء التّقيّؤ. لتجنّب هذه المشكلة، يمكننا تضخيم الحلقة بعد حوالي الـ 6 أسابيع من العمليّة الجراحيّة. يتمّ هذا التّضخيم بشكل تدريجيّ من أجل منع التّقيّؤ.

مضاعفات أخرى والتي تظهر بشكل عامّ بعد عدّة سنوات من العمليّة الجراحيّة هو دخول الحلقة إلى داخل المعدة.
لتجنّب هذه المضاعفات غيّر المصنّعون مبنى الحلقة. للحلقات ذات الحجم الكبير لديها الآن مساحة سطح كبيرة ونقاط ضغط منخفضة، وبالتّالي هذه المضاعفات أصبحت نادرة.
بالإضافة إلى ذلك هنالك مشاكل تقنيّة مع الحلقة مثل: إنفصال الأنبوب أو ثقب في الحلقة والتي تتطلّب إصلاح أو إستبدال الحلقة.
ومن المضاعفات النّادرة المشار إليها في الأبحاث هي توسّع المريء. هذه المضاعفات يمكن أن تحدث بشكل عامّ بعد سنوات وفي بعض الأحيان هذا التّغيير لا رجعة فيه..
في معظم الحالات حين تفشل العمليّة الجراحيّة تكون الأسباب غير جراحيّة وتشمل عدم التّوافق وعدم القدرة على تتبّع التّعليمات الغذائيّة، اليأس، وعدم الرّغبة في تغيير العادات. 

مفتاح النّجاح يعتمد على قدرة المريض على التقيّد بالتّعليمات الغذائيّة وتغيير أسلوب الحياة وكذلك العلاقة مع الطّاقم الطّبّيّ.