בית חולים שערי צדק לוגו שערי צדק המרכז הרפואי שערי צדק הוא בית חולים בירושלים. נחנך ב-י\"ט בשבט תרס\"ב 27 בינואר 1902. מייסדו ומנהלו הראשון במשך 45 שנה, היה ד\"ר משה וולך, דמות מרכזית בתולדות הרפואה בתקופת היישוב. בשנת 1980 עבר בית החולים למשכנו החדש בשכונת בית וגן בירושלים רחוב שמואל בייט 12, ת.ד 3235, ירושלים 9103102 02-6666666 חזית בית החולים
דלג לתפריט הראשי (מקש קיצור n) דלג לתוכן הדף (מקש קיצור s) דלג לתחתית הדף (מקש קיצור 2)

قسم الأعصاب

مجالات عمل القسم:

  • إضطرابات عصبيّة لدى النّساء الشّابّات - هنالك العديد من القضايا المتعلّقة بعلاج النّساء في فترة الخصوبة بسبب الخطر المتزايد بأنّ العلاج يمكن أن يسبّب مخاطر للجنين في حالة الحمل. المرضين الأكثر إنتشارًا في هذا الصّدد: الصّرع والتّصلّب المتعدّد (بالإنجليزيّة Multiple Sclerosis)- لدينا في القسم تراكمت معرفة كبيرة بما بتعلّق بعلاج هؤلاء النّساء ممّا يعطينا الفرصة بملاءمة العلاج الأنسب لكلّ إمرأة.  
  • إضطرابات عصبيّة لدى المراهقين - مع أنّ القسم يختصّ بأمراض الأعصاب لدى البالغين، لكن يتمّ تحويل العديد من المرضى الذين بلغوا للتّوّ عمر الـ18 إلى القسم بعد ان تلقّوا علاجهم حتّى الآن في قسم الأعصاب للأطفال. في القسم نحن نرى أهمّيّة قصوى للتّعرّف على جسم المراهقين والإضطرابات العصبيّة التي تلمّ بهم، كما ومن المهمّ معرفة طرق تشخيص هذه الإضطرابات.
  • الصّرع - هي مجموعة من الإضطرابات العصبيّة التي تتميّز بدرجات متفاوتة من النّوبات الصّرعيّة. هنالك اليوم تشكيلة واسعة من الأدوية والتي تحسّن إحتمالات السّيطرة على وتيرة النّوبات. 
  • الصّداع - القسم مؤهّل للقيام بفحص كامل من أجل تشخيص الأسباب لتطوّر الصّداع مثل الصّداع النّصفيّ، الصّداع النّابع من التّوتّر(الصّداع النّاتج عن الضّغط النّفسيّ) وأنواع أخرى من الصّداع مثل الألم العصبيّ (Neuralgia). 
  • الجلطات الدّماغيّة - نقوم في القسم بتتبّع المرضى الذين مرّوا بحالات جلطات دماغيّة ونساعدهم في العلاج التّأهيليّ وبعلاج عوامل الخطر (عوامل الخطر تشمل الجيل المتقدّم، إرتفاع ضغط الدّمّ، جلطة دماغيّة سابقة، مرض السّكّري، كوليسترول عالٍ في الدّمّ، التّدخين وغيرها). الجلطة الدّماغيّة شائعة جدًّا لدى الكبار في السّنّ لكن في السّنوات الأخيرة هنالك إنطباع أن الجلطات تحدث لدى صغار السّنّ بوتيرة أكبر، ممّا يجعلنا أكثر حزمًا بما يتعلّق بعوامل الخطر. 
  • التّصلّب المتعدّد - مرض مزمن يؤثّر على مادة عزل الألياف العصبيّة (الميالين) والذي يساعد على نقل التّيّار الكهربائيّ بين الخلايا العصبيّة. يمكن أن يتطوّر المرض بعدّة طرق ويجب تشخيص كيفيّة تطوّر المرض من أجل  ملاءمة العلاج الأمثل للمريض. في السّنوات الأخيرة عدد الأدوية التي طوّرت لعلاج هذا المرض بالذّات في تزايد مستمرّ، ومستقبل المرضى هو أكثر تفاؤلًا. نحن نقوم أيضًا بتتبّع مرضى التّصلّب المتعدّد على المدى الطويل منذ التّشخيص.
  • أمراض المناعة الذّاتيّة - يوجد تقريبًا 80 مرضًا يقوم فيها الجهاز المناعيّ بمهاجمة الجسم بدلًا من الجسم الغريب.  كلّ مرض يتطلّب طريقة تعامل مختلفة وعلاج مختلف خاصّ به، الذي يشمل أدوية ضدّ الإلتهابات، أدوية التي تحبط عمل الجهاز المناعيّ، والمنشّطات (الستيروئيدات). من بين تلك الأمراض - مرض الوهن العصبيّ الوبيل (بالإنجليزيّة Myasthenia Gravis) وهو مرض الذي يهاجم نقطة التّواصل بين العصب والعضل والتي تتميّز بضعف في عضلات الوجه، الرّقبة والأطراف، متلازمة الأباعد الورميّة (بالإنجليزية Paraneoplastic syndrome) التي تحدث لدى مرضى السّرطان، ومرض الذّئبة. 
  • إضطرابات نقص الإنتباه وفرط النّشاط - إضطراب نموّ عصبيّ الذي يؤثّر على 10% من الأطفال في سنّ المدرسة. من يعانون من هذا الإضطراب يجدون صعوبة في الإستماع والتّركيز ويميلون إلى فرط النّشاط والإندفاعيّة. هذا الإضطراب موجود لدى المراهقين ولدى البالغين وتؤثّر بالأساس بفترة التّعليم (طلّاب جامعات\كلّيّات). الهدف من العلاج هو تحسين القيام بالمهامّ اليوميّة من خلال تدخّل طبّيّ وتشخيص الأعراض المرافقة للإضطراب مثل المشاكل العاطفيّة.ّ
  • الخَرَف - مجموعة أمراض تتميّز بإنخفاض في الأداء العقليّ للإنسان، المرض الشّائع من بينها هو مرض الزّهايمر. هنالك نسبة صغيرة من حالات الخَرَف التي تنتج عن أسباب يمكن علاجها مثل نقص في فيتامينات أو هورمونات، أورام سرطانيّة، إستسقاء الرّأس (بالإنجليزيّة Normal Pressure Hydrocephalus, NPH) أو إكتئاب، لكن في أغلب الحالات التّدخّل الطّبّيّ يهدف إلى وقف تدهور المرض تحت العلاج لتخفيف حدّة الأعراض.
  • مرض الباركنسون - مرض تنكّسيّ في الجهاز العصبيّ الذي ينبع من نقص في النّاقل العصبيّ دوبامين. هنالك أهمّيّة قصوى لتشخيص المرض في مراحله الأولى وبناء خطّة علاج مناسبة. يجب أن نميّز هذا المرض من الرّعاش النّابع من سبب آخر.
  • الرّعاش - الرّعاش يمكن أن يتطوّر على خلفيّة ضغط نفسيّ، مرض وراثيّ، أمراض فيسيولوجيّة، على خلفيّة مرض أو علاج، على خلفيّة إستهلاك الكحول أو علة خلفيّة صدمة عصبيّة.   
  • إضطراب عصبيّ محيطيّ - ضرر للجهاز العصبيّ المحيطيّ. الأعراض الشّائعة تشمل ضعف في العضلات ‘ض العضلات. غالبًا ما يكون العلاج مرتكزًا على الأعراض، لكن يمكننا كذلك علاج سبب الإضطراب العصبيّ المحيطيّ .
  • عدوى - هنالك عدوى تؤثّر على الجهاز العصبيّ، مثل إلتهاب الدّماغ (بالإنجليزيّة Encephalitis) أو إلتهاب السّحايا (إلتهاب أغشية الدّماغ). سبب هذه العدوى يمكن أن يكون فيروسيًّا أو بكتيريًّا ويحدّد العلاج وفقًا لمصدر العدوى.